أبحاث محكمة

"تحديات إعادة صياغة الهوية: العراق أنموذجاً"، مركز الأمة للدراسات والتطوير، 28 يوليو 2022

تُعرّف الهوية بأنها: “مجموعةٌ من المُميّزات التي يمتلكها الأفراد، وتُساهمُ في جعلهم يُحقّقون صفة التفرّد عن غيرهم، وقد تكون هذه المُميّزات مُشتركة بين جماعةٍ من النّاس سواءً ضمن المجتمع، أو الدّولة”، وتقوم على خمسة ركائز رئيسة هي: الدين، والموطن، والتاريخ، والثقافة، واللغة.

ازدواجية المعايير الغربية في سياستها تجاه المنطقة العربية" (دراسة وثائقية)، مركز أمية للبحوث والدراسات الإستراتيجية، 13 مارس 2017.

على الرغم من تأكيد الإدارة الأمريكية على دعم الديمقراطيات الناشئة في العالم، وإنفاق الأموال الطائلة على برامج دعم الديمقراطية؛ إلا أنّ تاريخ الدبلوماسية الأمريكية في المنطقة العربية حافل بالتدخل السافر لدعم الديكتاتوريات العسكرية وتعزيز النظم الانقلابية فيما يتعارض مع المثل والأخلاقيات التي يروّج لها الإعلام الأمريكي.

اللوبي الإيراني بواشنطن ودوره في صياغة السياسة الأمريكية تجاه إيران، المرصد الإستراتيجي، 26 يوليو 2017

كان توقيع الاتفاق النووي الذي تم في يوليو 2015 محصلة جهود تسعى لها إيران منذ أكثر من عقد مضى، وبالتحديد منذ العام 2003 بعد سقوط نظام صدام حسين. حيث أرسل النظام الإيراني إلى الحكومة الأمريكية برغبة طهران في فتح حوار مباشر مع الولايات المتحدة الأمريكية

"تطور فكرة تقسيم المشرق العربي في مراكز الفكر الغربية 2001-2013"، مجلة البيان، العدد317، الرياض، 11 أبريل 2013

تناولت العديد من المصنفات الحديثة ظاهرة تأثير الأزمات الداخلية في بلدان العالم العربي على الأمن الدولي؛ حيث مثلت هشاشة البنى التحتية للجمهوريات العربية الحديثة منذ تأسيسها نموذجاً لحالة انعدام الاستقرار الذي يمكن أن يؤثر على منظومات الأمن الإقليمي.

"مرتكزات نظام الحكم السوري (1970-2011) وأثرها في بناء الثورة"، المركز العربي للدراسات الإنسانية، العدد التاسع، مارس 2012، القاهرة، ص.ص 153-167

تتناول هذه الدراسة تحليل أهم مرتكزات النظام السوري إبان الفترة: 1970-2000، حيث مثل حزب البعث الواجهة السياسية-المدنية للحكم، بينما تولت المؤسسات العسكرية والأمنية مهمة المحافظة على توازن الحكم

"الدور السياسي والإداري للأغوات الطواشية بمصر العثمانية إبان النصف الأول من القرن الثاني عشر الهجري"، مجلة جامعة النجاح للأبحاث، مجلد 13، العدد (4)، 2009، نابلس، فلسطين. ص.ص 1223-1240.

أدى أغوات دار السعادة (وهم الأغوات الطواشية المسؤولون عن قسم الحريم في البلاط السلطاني باسطنبول) دوراً كبيراً في النظام السياسي للدولة العثمانية، وتولى كبارهم صلاحيات إدارية واسعة وتبوأوا مناصب عليا في مصر والحجاز.

"ثقافة التدوين التاريخي في البحرين إبان الربع الأول من القرن العشرين"، مجلة ثقافات، العدد (21)، يناير 2008، جامعة البحرين.

شهدت البحرين في مطلع القرن العشرين حراكاً ثقافياً واسعاً، انعكس بصورة واضحة على الإنتاج الفكري والفني والأدبي، حيث ظهرت الأسماء الكبيرة في مجال الشعر والأدب وعلى رأسها اسم الشاعر الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة والشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة

"تحقيق مخطوط تاريخ الأستاذ سيدي علي أبو الحسن وفا 1661-1665م"، مجلة كلية الآداب، جامعة الاسكندرية، العدد (58)، عام 2008.

لم تكد تهدأ الأوضاع في مصر عقب أحداث فتنة قتل الفقارية التي اشتهرت باسم: “واقعة الصناجق” سنة 1071هـ/1660م، حتى برزت فتنة أخرى، اصطلح المؤرخون المحليون على تسميتها: “واقعة الضرب” والتي وقعت أحداثها سنة 1077هـ/1665م

"مصادر ومراجع تاريخ البحرين الحديث"، مجلة الدراسات الاستراتيجية، المجلد الثالث، العدد (9)، شتاء 2007، مركز البحرين للدراسات والبحوث، البحرين.

ارتبط تاريخ البحرين القديم بمجموعة من الأساطير التي لا تزال تفرض نفسها على كتابات المؤرخين المحدثين؛ إذ تجد الكتابة الرومانسية المعاصرة أفقاً واسعاً في التأريخ للعصور القديمة في البحرين

"مصر في مطلع القرن الثاني عشر الهجري من خلال كتابات المتصوفة"، مجلة كلية الآداب، جامعة الاسكندرية، العدد (55)، 2006.

كانت دعوة الدكتور محمد أنيس لدراسة مصادر تاريخ مصر العثمانية في محاضراته التي ألقاها في القاهرة سنة 1962 من أوائل الدعوات لإلقاء الضوء على المخطوطات التاريخية التي صنفت خلال الفترة 1517-1798، وبعد استعراض بعض مصادر تلك المرحلة استنتج أنيس بأن  الكثير من التدهور العلمي

"الأجناد ودورهم في كتابة تاريخ مصر خلال النصف الثاني من القرن السابع عشر الميلادي"، مجلة مركز الدراسات الإنسانية وخدمة البيئة بكلية الآداب، جامعة بنها، العدد (12)، يناير 2005.

لا تزال المدرسة التاريخية المصرية في العصر العثماني قادرة على إمداد البحث العلمي المعاصر بالمزيد من المؤلفات؛ فقد ظهرت خلال العقود الماضية مجموعة من كتب التاريخ التي تم تدوينها خلال الفترة الممتدة منذ مطلع القرن السادس عشر وحتى السنوات الأخيرة من القرن الثامن عشر دون انقطاع

نقد الديمقراطية المعاصرة في الفكر الغربي، المجلس العلمي، الألوكة.

“يروق للسياسيين استخدام مصطلح الديمقراطية – الذي تحبه الجماهير – لأنه يمنحهم أفضل فرصة لتجنب المسؤولية، ويمكنهم من سحق خصومهم … باسم الشعب” [جوزف شمبتر. يتميز الفكر الديمقراطي بأنه نشأ في عصر سابق للفترة التي نشأت فيها الإيديولوجيات الأوروبية كالقومية والرأسمالية والليبرالية خلال القرنين الثامن والتاسع عشر. فقد استخدم مصطلح “الديمقراطية”

باحث وأكاديمي سوري، حاصل على شهادة الدكتوراه في التاريخ من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بجامعة لندن عام 1999، وعلى شهادة البكالوريوس من الجامعة نفسها عام 1993. متخصص في التاريخ السياسي للعالم العربي وله العديد من الكتب والأبحاث المحكمة والمقالات في الشؤون الإستراتيجية لمنطقة الخليج والمشرق العربي وتاريخ مصر.

© الموقع الرسمي للدكتور بشير زين العابدين